تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه
تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه
تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه
تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه
تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه
تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه
تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه
تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه
تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه
تقوم فكرة سلسة القائد الصغير على توجيه الأسر والمؤسسات التعليمية وجميع مسئولى التربية ، نحو أفضل الطرق لإعداد قائد المستقبل ، ذلك باعتبار أن الاسرة هى أقوى الجماعات تأثيراً فى توجيه سلوك أبنائها ، وهى التى تساهم بالقدر الأكبر فى الأشراف على نمو الطفل ورعايته صحياً وعلمياً واخلاقياً وسياسياً ودعمه بقيم الحب والوفاء والتسامح ، وكذلك لأهمية دور المؤسسة التعليمية فى اعداد الطفل علميا ً واخلاقياً وضبط سلوكه العام ، الطفل هو بذرة المجتمع الواعدة التى اذا وجدت ما تحتاجه من رعاية وروقبت بشكل فعال ستوتى أكلها باذن الله بظهور روح خالى من العقد مبتعداً عن روح الخمول ، شامخاً باخلاقه وقيمه ومبادئه
فهذه السلسلة " سلسله القائد الصغير " المكونة من عشرة اجزاء ، والتى تناقش من خلالها أهمية التربية السليمة لقائد المستقبل ونطرح افضل الطرق لإعداد الطفل من الناحية النفسية والسلوكية والعلمية باحداث الاساليب لتنمية الذكاء العقلى والمعرفى لديه ، وذلك لمساعدة قائد المستقبل فى تحديد أهداف ايجابية لحياته واتخاذ قرارات سليمة بشأنها مع مراعاة تعليمه لادارة وقته بفعالية من خلال توضيح أهمية الوقت فى حياة الانسان واثره الكبير فى نجاحه